لكن على أيّةِ حال لم يكن الحلم يكلّفني شيئًا.

تلك هى لأحدساكنيها الذي كان يمتلك دجاج وكتاكيت صغار
بحضيرة بيته
وهي عادة الناس في تلك الايام
ولكن هذا الشخص كان يلاحظ ان هناك من يسرق الكتاكيت فكل يوم في الصباح يجدهن ناقصات
فظل يراقب المكان لعدة ايام !
فاستكشف بمرور الايام ان الغريم ياتى من حوش منزل اخر مجاور لمنزله يملكه
منزل واحد من بيت ابو طالب حيث كان يفصل بين حوش المنزلين جدار ،
حيث استكشف ان الدم(القط)حق بيت ابوطالب هو من يدخل الى منزله عبر فتحه فى السور المشترك بينهم يسحب الكتاكيت ثم ياكلهن ،
فتربص بالقط حتى امسك به
وقام بقلع انيابه واسنانه وقذف به الى حوش منزل جاره بيت ابو طالب وهو يخاطبه قائلا
(هيا سير قول لبيت ابو طالب يعصدو لك)
يعنى يطبخوا له عصيد 😂😂😂😂
تعليقات
إرسال تعليق