لكن على أيّةِ حال لم يكن الحلم يكلّفني شيئًا.

صورة
 إلى هنا ونكتفي.. من المحاولة، من التذكر، من الانتباه، من القلق، من الانتظار، من الركض، من الأمل واليأس، من كل شيء. يكفي هذا القدر من اللاجدوى. لم أعد أحتمل الشعور بالعمر وهو يتسرب من بين يدي دون أن أفعل شيء، دون أن أقول كفى. آن للقلب أن يهدأ. آن للحياة أن تبدأ. آن للذكرى أن تزول. وآن لشمس الغد أن تشرق. لا ندم على ما فعلتُه ولا ندم على ما لم أفعله، لم أعد أتمنى عودة شيء، ولم أعد أنتظر قدوم شيء، ليس لدي وقت للتوقع والالتفات، أُحاول فقط أن لا أفسد ما بين يديّ. حتى وإن كان الذي بين يديّ قليلًا، هذا القليل يكفيني، يكفي أنه حقيقي لا زيف فيه ولا ريب يخالطه. يكفيني القليل من الأصدقاء والأحبة، القليل من المعارف، القليل من المسرات، القليل من الأمل، القليل من المعرفة، القليل من الأحلام. تكفيني حياة صغيرة أحياها، بدلًا من حياة كبيرة أحلم بها. وهذا لا يعني أنني يئست أو استسلمت. مازلتُ أحلم، وأريد، وأرغب، لكن ليس على حساب طمأنينة قلبي. مازلتُ أحلم لأن في الحلم أمل يبقينا على قيد الحياة، ولكنني اكتفيت لأن في الاكتفاء طمأنينة تجعلنا نحيا. اكتفينا من خيبات الأصدقاء، اكتفينا من خذلان الأحبة، اكتفينا من

صورة متميزة لأحواش وحضائر الأعناب في الثمانينات


مدينة الروضة : وهى احدى ضواحى مدينة صنعاء،😂😂ومن النوادر التى يحكى انها حصلت قديما حقيقة بمدينة الروضه

 تلك هى لأحدساكنيها الذي كان  يمتلك دجاج وكتاكيت صغار

بحضيرة بيته

وهي عادة الناس في تلك الايام

ولكن هذا الشخص كان يلاحظ ان هناك من يسرق الكتاكيت فكل يوم في الصباح يجدهن ناقصات


فظل يراقب المكان لعدة ايام !

فاستكشف بمرور الايام ان الغريم ياتى من  حوش منزل اخر مجاور لمنزله يملكه 

منزل واحد من بيت ابو طالب حيث كان يفصل بين حوش المنزلين جدار ،

حيث استكشف ان الدم(القط)حق بيت ابوطالب هو من  يدخل الى منزله عبر فتحه فى السور المشترك بينهم يسحب  الكتاكيت ثم ياكلهن ،

فتربص بالقط حتى امسك به

وقام بقلع انيابه واسنانه وقذف به الى حوش منزل جاره بيت ابو طالب وهو يخاطبه قائلا

(هيا سير قول لبيت ابو طالب يعصدو لك)

يعنى يطبخوا له عصيد 😂😂😂😂

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جامع نجد الجماعي التاريخي

لؤلؤة همدان

من أروع وأجمل المنظر في اليمن