لكن على أيّةِ حال لم يكن الحلم يكلّفني شيئًا.

صورة
 إلى هنا ونكتفي.. من المحاولة، من التذكر، من الانتباه، من القلق، من الانتظار، من الركض، من الأمل واليأس، من كل شيء. يكفي هذا القدر من اللاجدوى. لم أعد أحتمل الشعور بالعمر وهو يتسرب من بين يدي دون أن أفعل شيء، دون أن أقول كفى. آن للقلب أن يهدأ. آن للحياة أن تبدأ. آن للذكرى أن تزول. وآن لشمس الغد أن تشرق. لا ندم على ما فعلتُه ولا ندم على ما لم أفعله، لم أعد أتمنى عودة شيء، ولم أعد أنتظر قدوم شيء، ليس لدي وقت للتوقع والالتفات، أُحاول فقط أن لا أفسد ما بين يديّ. حتى وإن كان الذي بين يديّ قليلًا، هذا القليل يكفيني، يكفي أنه حقيقي لا زيف فيه ولا ريب يخالطه. يكفيني القليل من الأصدقاء والأحبة، القليل من المعارف، القليل من المسرات، القليل من الأمل، القليل من المعرفة، القليل من الأحلام. تكفيني حياة صغيرة أحياها، بدلًا من حياة كبيرة أحلم بها. وهذا لا يعني أنني يئست أو استسلمت. مازلتُ أحلم، وأريد، وأرغب، لكن ليس على حساب طمأنينة قلبي. مازلتُ أحلم لأن في الحلم أمل يبقينا على قيد الحياة، ولكنني اكتفيت لأن في الاكتفاء طمأنينة تجعلنا نحيا. اكتفينا من خيبات الأصدقاء، اكتفينا من خذلان الأحبة، اكتفينا من

من أروع وأجمل المنظر في اليمن

 


هذه القرية اليمنية 

               نالت الجائزة الأولى 


في مسابقة 

مصور العام للسفر  ( TPOTY ) 

في العام  2018 م 


وهي 

   جائزه سنوية  اسسها 

    كريس كو وشريكته كارين كو 

   في عام 2003م 

وتقام المسابقة سنوياً


فمن بين 

أكثر من 20000 صورة

 قدمها مصورون من  142 دولة


فاز المصور السلوفوني

ماتياز كريفيتش Matjaz Krivic 

 

بصورة هذه القرية

تحت عنوان 

                 ( واقعًا صارخًا ولحظات هادئة

                   تتشابك مع العالم النامي )


القرية

هي قرية الدارين 

           جبل شقرف 

                  لهاب حراز 


والقرية تتكون

من حصنين متقابلين 

يعتليان جبل شقرف حراز

 حصن بيت العزبي

 وحصن بيت صلاح

    

والمصور السلوفوني ماتياز كريفيتش

اعتلى 

حصن بيت الغربي

والتقط الصوره لحصن بيت صلاح


.

.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جامع نجد الجماعي التاريخي

لؤلؤة همدان